بعبص كسي - قصة عشق وجنون

كسي بعبص جنسيه —

لهيب جنسى: يلحس كسي

كسي بعبص جنسيه —

كسي بعبص الجنس بلا

كسي بعبص لهيب جنسى:

قصة عشق وجنون

كسي بعبص بنت تقذف

كسي بعبص كعب عالي

كسي بعبص الجنس بلا

كسي بعبص الجنس بلا

كسي بعبص لهيب جنسى:

كعب عالي هاتف فتاة جامعية الفتيات العربيات الساخنة في lentcardenas.com

كسي بعبص ناكني ..

كعب عالي هاتف فتاة جامعية الفتيات العربيات الساخنة في lentcardenas.com

استرقت النظر اليه من شق الباب الموصد أيقنت بما لا يدع مجالا للشك بأنه في لهيب الهياج ، فقد رأيت انتفاخ ملابسه في منطقة ما بين فخذيه من جراء انتصاب قضيبه. أحاول عبثا طرد هذا الهاجس ولكنه سيطر تماما على كل تفكيري دون إرادة. أحسست بأنه في انتظار هذه الدعوة حيث كنت ألاحظ نظراته الحذرة من فتحة بسيطة تركتها عنوة ليتمكن من رؤيتي. مما شجعه على دفع ذلك القضيب بين فلقتي مؤخرتي حتى أحسست أنه أخترقها متسللا وباحثا عن بوابة شرجي. فتح الباب وأنا قد أعدت قفل السسته الخلفية للشلحة الروب حتى يكون ذلك عذرا له لفتحها. بعد أن انتهيت من علاجه تعمدت إعطاءه موعدا آخر بالرغم من أن حالته لا تستدعي ذلك. لحس لي كتير لحد ما سحت على الآخر و سبته يعمل اللي نفسه فيه و بعدين قلبني و شاف طيزي الحلوة نزل و لحسها هي كمان لحد ما اتفتحت له على الآخر مسك زبره و مشاه عليها و بينها و هي نفسها يدخله جواها بعبص فتحة طيزي و فتحة كسي لقاها ضيقة فحط زبره و ريحه بين الفلقتين و نام بجسمه كله على ضهري و اتحرك طالع نازل و أنا نفسي يخرق كسي بس هو كان حنين عليا لحد ما شد عليه و ضغط اكتر و اكتر و أخيرا خرقني و نزل دم بكارتي و جابهم جوه كسي و على ضهري و كنت فرحانة لاني اخيرا انا اتناك من ابي و في نفس اللحظة كان كسي مغرق الملاية بلبنه و عسلي ، حسس برقة علي بزازي و باسني و قال : كل سنه و انتي طيبة يا عروسة. شعرت بأنه قصد ذلك حتى يتأكد من استجابتي لحركته السابقة بتلامس انتفاخ رأس قضيبه بمؤخرتي. صبرت شهورا على هذا الوضع إلى أن زارني في إحدى المرات في عيادتي شابا وسيما مفتول العضلات يشكو من ألم في ضرسه تبين لي من بطاقته الشخصية أن اسمه قاسم وعمره لا يتجاوز الخامسة والعشرين ، عند العلاج أحسست بميل غريب لهذا الشاب حيث أرعبني بنظراته ولفتاته التي تشع رجولة وعنفوان بالرغم مما يعانيه من ألم. أخذ هو يداعبني بمداعباته المثيرة ويلحس طيزي ويمرر أصابعه على بضري وحلمات ثديي. تركت خصيته اليمنى جاذبة اليسرى ومن ثم مصها وهكذا تداولت الاثنتين وبحركات مص وإفلات. ما ذقت مثله آه آه آه ، هذه الأصوات والتأوهات الجنسية جعلت قاسم يزيد من عنف النيك ، أستمر هذا النيك الجنوني لمدة تزيد عن نصف ساعة بشكل متواصل وعنيف مما زاد من هياجي فاطلقت صيحات قمة النشوة. قلت له : قبل أن تولجه في طيزي تسمح لي أن أمصه. دخلت الحمام و أنا تحت الميه حسيت إن زنبوري بيكبر و إن نفسي قوي اتناك من ابي ندهت لبابا رد عليا من ورا الباب قلت له : ادخل ادعك لي ضهري. المنتصب انتصابه غريبة يكاد رأسه يتفجر من شدة الانتصاب. هل أنتي جاهزة أريد أن أجرب معك حركة. مادة لساني إلى خصيتيه ، ثم جذبت اليمنى إلى فمي وأخذت أمصها بحذر مع تحريك أصابع يدي اليسرى ما بين الخصية ومنطقته الشرجية. رديت عليه قائلة أنته السبب بعمايلك وزبك الكبير عودتها على ذلك وخليتها مفتوحة أما من قبل كانت الفتحة ملمومة. فما كان من قاسم إلا أن انقلب إلى وحش عند رغبته في إتمام العملية الجنسية. توقف قاسم قليلا ليعرف ما إذا كان يؤلمني فقلت له : لا تخف أنا في قمة اللذة لا تتردد. حيث لا يتعدى قضيب زوجي حجم امتداد إصبعين في كامل انتصابه ، بينما عضو قاسم يتعدى ذلك بكثير. فاطلب من قاسم وأترجاه أن يعيد زبه ليغلقها. لن أولجه إلا متى ما كنت مهيأة لذلك وسأرطب المنطقة وفتحة دبرك بدهان خاص شعرت بسعادة غامرة أنه سيلبي لي رغبة لازمتني منذ القدم وأنتظرها على أحر من الجمر حيث أدمنت على النيك من الخلف ، وقصة إدماني على ذلك منذ بلوغي ، فبداية ممارستي للجنس كانت مع ابن الجيران من الدبر حفاظا على بكارتي. يمكنك زيارتي إذا ما رغبتي في شراء موديلات تناسبك من الألبسة النسائية ، وهذا عنواني وسلمني كارد. فقد سمعت من صديقاتي أنها ألذ وأشهى. فأحس بأني نضجت للعملية الجنسية. أثناء المداعبة ونحن واقفين مددت يدي إلى ذلك القضيب المنتفخ الأوداج. خرج مسرعا متجها نحو الباب أغلقه ثم عاد. تقدم أكثر شعرت بشيء صلب منتفخ يلامس مؤخرتي قبل أن يشرع في فتح ما طلبت منه. فلن أكذب عليكم أن هذه الحركات السكسية الرهيبة جعلتني أسكب مائي لأكثر من ثلاث مرات متتالية. حرام عليك يا قاسم آه آه آه آه. ولأزيد من هياجه تسللت بفمي ولساني إلى جذر قضيبه. فهذه النيكة كانت ممتعة جدا جعلتني أهيج أكثر للنيك من وراء. أن قاسم جن جنونه فلبى طلبي وناكني النيكة الثالثة في طيزي دون أن يخرجه ، فاستمرت هذه النيكة أطول من ذي قبل ، حتى انطلقت تدفقات منيه ففاضت طيزي بما انسكب فيها من مني قاسم الغزير. وهذا يغري قاسم بممارسة لعبة قذف لعابه الغزير في تلك الحفرة المفتوحة من على بعد. أستمر ابن الجيران ينيكني لمدة سنتين كاملتين قبل أن يسافر للدراسة في الخارج ، فقد كان يصب منيه كله في طيزي يوميا خشية الحمل ، حيث كنت أشعر بلذة عميقة عند انسكابه وكنت يوميا أنتظر أبن الجيران بفارق الصبر ليؤدي هذا الدور الجنوني ، فولد ذلك لدي شهوة دفينة لم أشبعها فيما بعد إلا بإدخال أزباب اصطناعية لم تطفئ ظمأ طيزي إلى انسياب السائل المنوي فيه. وانحنى نحوي مقربا أنفاسه مخترقا بنفحاته الحارة خصلات شعري المنسدلة على كتفي. رفعت قميص نومي و دخلت إيدي تحت الكولوت لاقيته غرقان ، قلعته و قبل ما ألبس واحد تاني كان بابا خرج من الحمام و شافني و دخل الأوضة و زقني علي السرير و قبل ما أنطق كان بين رجليا بياحس كسي و بديت اتناك من ابي في احلى جنس محارم و سكس مولع. فقال قاسم مازحا أصبح طيزك كفتحة فم القرش فبمجرد أن يقترب زبي من بوابته تفتح فمها فتلتهمه وتطبق عليه كالكماشة. رفعت طيزي و فتحت كسي و اتمنيت إنه يغرس زبره كله فيه. فقلت : يا قاسم ممكن تساعدني قليلا. بدون شعور أملت قليلا صدري إلى الأمام مما أدى ذلك إلى رجوع مؤخرتي إليه. كرر هذه العملية عدة مرات ، فاستلذيت لذلك فساعدته بتعديل وضعي وفتحت له فلقتي طيزي بيدي ليصل لسان قاسم إلى أعماق أعماق سراديب طيزيي فما كان منه إلا أن استجاب لدعوتي فغرس لسانه في الفتحة وأخذ ينيكني في طيزي بلسانه ويثير بضري بأصابعه. رددت الباب دون أن أوصده بالترباس. قال : هنا الجو حار وخانق بينما في الأعلى جهاز تكييف ومكان أوسع. نظرنا إلى الساعة ما تتصوروا كانت تمام الثالثة عصرا ، أي أنها نياكة استمرت خمس ساعات ابتداء من العاشرة صباحا دون أن نحس بمرور الوقت ، فكانت نياكة قاسم أعظم نياكة في العالم حسب اعتقادي. أنا زعلت لأنه كان بيمتعني قوي لما يدعك كسي و طيزي و حلماتي الصغيرة. ؟ تلفت يمينا ويسارا وذهب إلي حافة الباب الخارجي كمن يريد التأكد من عدم قدوم أحد. توقف قليلا ليرى ردة فعلي فسألني. بل أن قاسم كان يشاركني اشتمام رائحة أعماق طيزي بأخذ مسحة بأصابعه من على رأس زبه قبل إن أمصه فيمرره أمام أنفه مستنشقا بعمق وقائلا ما أحلى رائحة مؤخرتك. لن أتركه حتى أهلك على بابه فأخذ ينيكني مرة أخرى وزبه داخل طيزي دون أن يقوم باخراجة ولكن هذه المرة بعنف اكبر وأصوات سكسية تتوافق مع تأوهاتي وبعد كل نيكة شديدة أطلب من قاسم أن يخرجه لكي أمصه وفعلا كان يلبي لي ذلك فأمصه. فما كان منه إلا أن أولجه تدريجيا حتى استقر بكامله في أعماق طيزي ـ بداية وقبل أيلاجه بالكامل خشيت إن يؤلمني لرؤيتي قضيبه أكبر بكثير من قضيب ابن الجيران والزب الاصطناعي ـ صدقوني لم أحس بأي ألم بمجرد إيلاجه بالرغم من كبره المذهل وانتفاخه الشديد. قلت له : تفضل وبسرعة من فضلك. وضعت يدي على حمالة سنتيان الصدر أعجبني مود يله ، وكذلك سروال داخلي هاف أو كلوت. أخرجه ثانية وكرر العملية فانزلق ثانية بكل يسر. بل شعرت بلذة وهيجان فاق النيك من الأمام ، فبادرت بحركات تلقائية إلى الخلف والى الأمام. فاستأذن بالانصراف فقام من مقعده واتجه إلى باب الخروج ونظراتي تلاحقه متفحصة تقاسيم جسمه من الخلف ، استدار فجأة وقال معذرة يا دكتورة لدي بوتيك في الشارع الخلفي من عيادتكم. قلت له : أنا بين يديك أفعل بي ما تشاء. وفعلا وصل إلى ذلك حتى شعرت وكأن ذلك النمرود أولج رأسه حاملا معه تلافيف كندورته وشلحتي. نحن نود الحصول على اكبر مكتبه من قصص السكس الحقيقيه والخياليه نريدكم ان تبدعون معنا وتشركونا بكل ما يجول ببالكم… بموقع لهيب ستجدون قصص حقيقية مغريه ساخنة وولعه أيضا استمتعوا بقرأه الصور وتابعونا بكل جديد أنا دنيا من السودان وطبعا معروف عنا أنو بنحب السكس جدا في يوم وأنافي الجامعه عيني وقعت على شب جذاب ومثير جدا وأنا بعرف كيف أجذب إلي الشباب فتعرفنا ع بعض وأصبحنا أكثرمن حبايب صرنا روح وحده وكان بغير علي من الهواء لأني حلوه وسكسيه وكل من يشوفني يتمنى يكون معاي ومن كثركلامنامع بعض وصراحتنا أخذنا نتكلم عن الجنس وقال إنو هو بحب الجنس ودايما بيحلم بي وبتمنى يتجوزني عشان يقدر يعمل اللي عاوزو فيني وطبعا… أناحسيتوبيخرم كسي وراح شيلني وحطني في السرير ويبوس في كل جسمي وقلعني ملابسي ويقول أنتي حلوه وفسخ ملابسو وخرج زبو وصار يدعكو دعك في بزازي وقلبني على بطني وصار يلحس طيزي وأنا أقول آه أههه أف واي ومن كثرما زبو طويل صار يوصل بدايه كسي ويدعك وصرت ما أقدروأقولو يلا نيك رجعني حضنو وبدايمص بزاز واحد والثاني يدعكوبيد واليدالأخرى علي بظري وأقول أه آه منك بحبك نيكني يلا بسرعه وحاطيني على الديسك وقال أستعدي للعذاب وراح فاتح رجلي و يلحص كسي يمص بظري ويدعك بزازي وانا أصرخ حرآآآأآم أه أه أه جب صباعو ودخلو بقوه في طيزي وشوي دخل2و3ودخلي كمان في كسي لحدماجابودم وقف شوي وحطه زبو بين بزازي وقال حنعمل كده في كسك وطيزك معا قلت بسرعه ورف رجل في كتفه والثانيه تحت بس مفتوحه على اخر وأنا أتوجع من كل حركاتو والعرق صابب رغم التكيف وعسلي ملئ أيدو وزبو. حيث أخذ يفرك فلقتي طيزي وظهري ونهودي ، ورفع وسطي ، وطلب مني أن أكون في وضع الانحناء بالطريقة الفرنسية فأخذ قضيبه ووضعة على حافة كسي المبلل فبدأ بايلاجة وساعدته على ذلك حيث كنت أحس بانزلاقه التدريجي الممتع ليملأ تجاويف كسي ، فكان يسألني إذا ما كان كبر عضوه يؤلمني فقلت لا بالعكس أنا سعيدة بكبره ، فما هي إلا لحظات حتى استقر عضوه بالكامل في أعماق كسي. فتعود طيزي على دخول وخروج زبه الكبير. اقتنع بالعودة بكل سرور كأنه في انتظار ذلك. أنزلني من المنضدة وحملني فأولج قضيه في كسي وهو مستقيم وأنا معلقة بجذعه وأخذ يرفعني وينزلني على زبة بحركة جنونية ويبر مني يمنة ويسرة بحركة شبه دائرية وزبه مغروس في أعماق كسي واضعا بعض أصابع يده اليمنى في طيزي. لما وصلت تسعتاشر سنة يوم عيد ميلادي ماما نزلت تجيب جاتوه و قالت لي استحمي و أنا آجي ألف لك شعرك. أنا طبيبة أسنان عمري حاليا ثلاثون عاما ، تزوجت وعمري عشرون عاما من برجل يكبرني ، في العقد الخامس من عمره ، حيث أرغمت بالزواج منه لأنه ثري ومن أسرة مرموقة. طيلة المساء بدأت أفكر في ذلك الشاب. وانتظر الباص وانا مختنقه من الحر! بطل يحميني لكن كان دايما يخرج من حمامه عريان و أشوف زبه وانبسط و كتير لما ينيك ماما يسيب الباب مفتوح عشان أسمع و أتعلم. أثارني ذلك وزاد من هياجي فكان منظري كرضيع فطم من رضاعة ثدي أمه لأيام. فأخذ يفلق فلقتي طيزي فوضع رأس زبه على بوابة دبري ودفعه قليلا. لمس قاسم تلك الإفرازات فأخذ أصابعه المبللة يشتمها ويلعقها. وباحتراف وضع رأس زبه في الفتحة. صدقوني كنت أستمتع جدا بمصه بعد خروجه من طيزي ، ويثير شهوتي ويزيد متعتي طعم منيه الذي سكبه بطيزي في المرة الأولى وطعم ورائحة طيزي. توقعت أن قاسم سيخرجه ليرتاح من هذا الجهد الجبار إلا أنني أحسست به يعيد الكرة قائلا : طيزك يا دكتوره بيجنن. لم أذكر هذه القصة لقاسم بل أظهرت له أنني أجهلها ولأول مرة أجربها ، فاكتفيت بالموافقة وتلبية طلبه ، فما كان منه إلا أن سر وابتهج لذلك. هل لو أرخيتي ظهرك قليلا حتى أتمكن من فتحها. فبرك بين ركبتي وفارق بين رجلي فأخذ يلحس بعنف كسي ويمص بضري ، واستمر في ذلك بكل احتراف وفجأة رفع رجلي وأخذ يمرر لسانه إلى الأسفل حتى وصل إلى فتحة شرجي فما كان منه إلا أن أخذ يشتم مؤخرتي بعنف كمن وجد عطرا أو بخورا مفضلا لديه ، ثم أولج لسانه في فتحة دبري وأخذ يداعب بضري بأصابعه فأثارتني هذه الحركات البارعة وزادت من هياجي حتى شعرت أنني قد وصلت إلى النشوة عدة مرات وكسي مبلل بمائي ويسيل جزء منه ليبلل منطقة شرجي بل أحس أن جزء منه يتسرب إلى فتحة دبري ليستقر في الداخل مع حركات لحس بل نيك قاسم لطيزي بلسانه. أشار إلى أحد أركان المحل وقال تفضلي يمكنك قياسه هناك. فكررنا هذه العملية مرات عدة حتى وصل قاسم إلى القذفة الثانية فأحسست بأن طيزي أمتلئ بمنية فوضعت يدي عند فتحة طيزي تحت زب قاسم فلمست غزارة المني ولزوجته ، فينساب ما يتدفق من طيزي إلى كسي فهذا هاجني فطلبت من قاسم أن يستمر في نيكي ليكب منية للمرة الثالثة. أعجبت بفطنته ومعر فتة بما يدور بخلدي واطمأنيت من أجابته ، وشعرت بأنه يبادلني نفس التفكير ، وخاصة وانه كاد أن يفترس كل تضاريس جسدي بنظراته الحذرة واللماحة. تنبهت لذلك وقلت عفوا ألن يزور المحل أحد في هذا الوقت. وبدون إرادة رأيت نفسي أجثو على ركبتي ممسكة بقبضة يدي قضيبه كمن تخاف أن يفلت منها ومباشرة وضعت رأسه في فتحت فمي. ماما كانت راضية لكن خايفة عليا و دايما تحذرني إن أي حد يلمس كسي لأني بنت و لازم أفضل كده لحد ما أتجوز. فضلا ساعدني في فتح السستة من الخلف. وضعني قاسم على الفراش الأرضي فدس الوسادة تحت بطني لترفع مؤخرتي. وهذا أهاج قاسم فأبلغني بأنه سيقذف منيه. وأعتقد بأن قاسم فهم رسالتي من دفعي ليده إلى مؤخرتي. نظر إلي نظرة الليث إلى لبوته. انا بنت ملتزمة ومتدينة ومعروفة باخلاقي وشخصيتي مرحة وبحب الحياة وكانت كل معرفتي بالبنات بس ولو فيه اولاد يبقى في اضيق الحدود يعني في حدود الدراسة او الشغل وكانت البنات بتحكي ليا قصص كتير وكتير من الشباب كان بياخد واحدة يرافقها ويمارس معاها الجنس وانا كنت ببعد ديما لكن ديما بيتكلموا معايا في الجنس وياثروا عليا لان جسمي مثير واي شاب كان يتمنى انه يمشى معايا حتى البنات كانت بتتمنى تمارس السحاق معايا ومن هنا بدات اعرف حاجات كتير عن الجنس بس مش علشان المتعة لكن علشان المعرفة علشان محدش يضحك عليا لان بنات كتير بتقع في الغلط لانها جاهله ومش عارفة حاجة في اليوم ده كنت خارجة الصبح بدري وكان الشارع زحمة جدا ومفيش مواصلات ولاتاكسيات وانا في العادة مش بركب مواصلات الا نادرا والا اركب تاكسي ولمحت شاب شكله محترم اوي وارتحت ليه واتمنيت ان يكون حبيبي شبه الشاب ده وهو كمان لمحني وبقى يبص عليا وبعدها بلحظات جه ميني باص وطبعا كان زحمة جدا وانا كنت حتاخر اوي فركبت وهو ركب ووقف ورايا وانا كنت حاسة بالامان من مجرد وقفته ورايا كاني اعرفة وفجاة فرمل مرة واحدة كنت حقع راح الشاب ده سندني وقالي امسكي نفسك فشكرته وانا من جوايا كنت بتمنى اني اقع عليه هو وبتخيل انه بيضحني من ورا وفكرت اني الزق فيه لكني خفت ياخد عني فكرة وحشة واني بنت مش كويسة وكنت واقفة محتارة وبفكر وحاسة باثارة وهيجان جامد اوي من وقفته ورايا بس وهو كان بيحاول انه ميلمسنيش رغم الزحمة ولما كرسي فضي خلاني اقعد وكان باين انه مؤدب ومحترم اوي وانا كنت عايزة احس ولو بلمسه من ورا واجربها وهو واقف جنبي لاحظت حاجة بارزة من البنطلون وكان واضح اوي وهو بيحاول يخبيه باي حاجة فابتسمت وعرفت انه كمان هايج اوي وقوي كمان وهو لمح ابتسامتي ولما جيت انزل قمت وهو وقف ورايا وكنا في اخر الطرقة ومفيش حد ورانا وفجاة دخل ايده في الجيبة وقرص بصباعه جوة طيزي اوي انا اتفاجئت بجرئته ووقفت شوية استوعب اللي حصل فدخل صباعه جوة طيزي تاني بعنف كانه بيرفع جسمي من ورا وصباعه جوايا اوي ولعب بصباعه جوة طيزي شوية وانا كنت حتجنن من الاحساس ده عرف منين اني بحب كده والزاي اصلا يعمل كده ونزلت من غير اي رد فعل بس هو كلمني وعرفني بنفسه وقالي انه كان حاسس بيا من اول ماشفاني فقلت له انت معملتش كده ليه من الاول فقالي نعم؟ ففوقت لنفسي وقولت له قصدي ازاي تعمل كده؟ انا كان ممكن افضحك والم عليك الناس فقالي انا حاسس بيكي فبلاش تلفي وتدوي انتي بتحبي اللي عملته مش كده؟ فسكت فقالي انا عايز اتعرف بيكي ونكون اصدقاء واتعرفنا ببعض بس كنت متوقعه انه يقول كلام تاني خالص ده بيكلمني باحترام وادب رغم اني ضعفت قصاد اللي عمله ده وكان اول واحد ياخد رقمي وبعدين مشي وقالي حنكمل كلامنا وقت تاني علشان متتاخريش كلمني واتعرفنا ببعض اكتر وكان صوته بيهيجني رغم ان كلامه عادي جدا وقالي انتي حتخرجي بكرة فقلت ليه ايوة واتفقنا اننا نتقابل في نفس المكان وطلب مني اني اجي بدري شوية علشان نتكلم مع بعض بس انا كان نفسي في اللي عمله اوي ومقدرتش اقول له كده بس رحت تاني يوم وانا لابسه انعم واخف بنطلون عندي واتقابلنا واحنا واقفين اتكمنا شوية وكنت في قمة السعادة لاني حسيت ان هو ده الانسان اللي بدور عليه وقالي تعالي نركب الميني باص ده وكان زحمة برضو وركبنا ووقف ورايا وكان بيكلمني في وداني وانا بحس باثارة ومستنية يعمل اللي عمله قبل كده بفارغ الصبر في لحظة حسيت بايده على طيزي والبنطلون متجاوب مع ايده اوي كانه مش موجود ويمشي صباعه بين الفلقتين بخفة واثارة اوي ويعملها كذا مرة وانا مستمتعة اوي وبالراحة يحط صباعه جوة طيزي اكتر ويحركه ويلعب بيه جوة وانا حتجنن من المتعة وبدات ادلع وادوب من حركة ايده فقالي انتي حساسة اوي وشال ايده بسرعة علشان الناس كانت حتاخد بالها وبدا يتكلم معايا في اي موضوع علشان اهدى كان خايف عليا بس برضو رغبتي كانت قوية جدا وهو كان حاسس بيا وفجاة قالي تعالي ننزل هنا ونزلنا في مكان كله عمارات وابراج ودخلنا برج وانا مش فاهمة هو ناوي علي ايه وركبنا اسانسير وطبعا مفيش حد لان الوقت كان بدري اوي واول ماركبنا خدني في حضنه وضمني ليه اوي وانا نزلت في شفايفه بوس وكنت حاسة بلهفة وشوق ليه اوي وفجاة حسيت ان ده غلط الزاي اعمل كده ومع شاب لسه عارفاه قريب فبعدت عنه واول ماديته ظهري حضني من ورا واول ماحسيت بجسمه عليا من ورا دبت وهو عارف اني بحب من ورا اوي فحضني جامد اوي وزنقني في الحيطة وفضل يحك فيا انا حاسة بزبه جوة طيزي بيحك جامد ووصلني لقمة نشوتي وكلمني في ودني كلام يدوب فقلت ليه انا اول مرة اعمل كده ومن جوايا خوف وقلق رغم المتعة دي كلها وكنت عايزة اقول كلام كتير واعمل حاجات كتير بس ديما افتكر ان كل ده ميصحش وهو لما حس اني بدات اخاف سابني وقال كفاية كده وخرجنا وانا مستغربه من وتحكمه في نفسه ده خلاني اتمتع اوي من غير مايحصل حاجة على عكس اي حد بيتمنى اللحظة دي علشان يدخله ويخلص شهوته وكنت مستمتعة بشكل مش عادي ومع واحد معجبة بيه وبشخصيته وقالي روحي دلوقتي علشان متتاخريش سرحت في عمايلة فيا واتمنيت انه يزنقني تاني ويعمل فيا كل حاجة ولقيت اني مش حخسر حاجة طالما فيه حدود وفرحت لاني لقيت حد بيحب كل حاجة بحبها وكنت بتخيل زنقته فيا من ورا ويحك بطيزي وانا هايجة كان اجمل احساس في الدنيا وانا سرحانه فيه لقيته بيتصل كانه كان حاسس بيا وقالي مالك سرحانه في ايه فقلت له ممكن نتكلم بصراحة ومن غير خوف من حاجة فقالي بس انا لو كلمتك بصراحة مش حتتقبلي كلامي فقلت له لا عايزة اسمعك فقالي انتي ملكة مينفعش معاكي غير الاحضان والبوس واللحس طول الوقت فحسيت باثارة قوية من كلامه وصوته وقولت ليه انا عايزة اقابلك تاني وتحضني من ورا وتحط ايدك وكده بحب كده اوي قالي بتحبي تتبعبصي قلت معناها ايه الكلمة دي قالي الحركة اللي علمتها فيكي واتمتعي بيها فقلت له ايوة نفسي فيها اوي واتفقنا على المكان والزمان بقينا نتقابل كل يوم تقريبا ويمتعني ديما باسلوبه كان بيحضني من ورا ويبعبصني كتير اوي ونبوس بعض ويقفش في بزازي لحد مابقينا مدمنين للمتعة دي وهو كمان مش بيمل ولابيبطل تحرش فيا حتى في ابسط المواقف ولما نروح اي مكان زحمة يدخل صباعه في طيزي بشقاوة اوي كنا زي الاطفال في تصرفاتنا مع بعض رغم اننا مؤدبين ومحترمين قصاد الناس وكان عنده افكار كتير علشان نتمتع ببعض وفضلنا كده فترة طويلة من غير ملل رغم اني شوفت شباب كتير لكن كنت بحب كل حاجة منه هو وبس لانه حاسس بيا وحنين عليا اوي وفي نفس الوقت بيمتعني اوي وزاد اعجابنا ببعض لحد في مرة كان زنقني اوي من ورا كالعادة وانا كنت دايبة خالص بس المرة دي لقيته بيبوس في خدي ورقبتي بشوق اوي وانا مستسلمة خالص وبدات ابوسه في شفايفه بلهفة وقلت له من شدة المتعة بحبك فلف جسمي وحضني من قدام وبوسنا بعض بقوة وعنف وايده كانت مش بتفارق طيزي وصباعه عمال يلعب بين الفلقتين ويزغزغني جوة طيزي ويتحرش بشقاوة وعنف اوي لحد ماوصلني لقمة المتعة وضمني ليه اوي وحسيت بحنية ودفء مش عادي ولقيت نفسي برتاح في حضنه اوي ولاول مرة حسيت اني عايزاه لدرجة الممارسة واول ماوصلنا لكده سابني بسرعة وقال ليا كفاية كده فقلت له انا اسفة انا زودتها المرة دي فقالي انتي قلتي كلمة كبيرة اوي عندي فقلت له كلمة ايه فقالي بحبك فقلت لولا حبي ليك مكنتش سبتك تلمسني من اول مرة فقالي يعني لو طلبت منك اي حاجة حتوافقي ففكرت شوية وقلت له موافقة وانا كنت في لحظة ضعف وهيجان فقالي لفي واديني ظهرك وحضني من ورا بس جامد اوي وحسيت بزبه وهو بيحك بطيزي جوة اوي وكان مثير وممتع بجنون ورفعني بجسمه اوي وانا مستسلمة اوي وجسمي كان لازق في جسمه اوي كانت قمة المتعة وهو يقولي طيزك طرية وجميلة اوي وهو بيحك ويزنق فيها جامد اوي وانا بتمتع وجوايا ان هو ده حبيبي وحسيبه يعمل كل حاجة معايا انا بقيت مجنونة بيه خلاص خصوصا انه شخصية جميلة ومرحة حيمتعني ويسعدني وقلت له بحبك اوي وانا زي السكرانة مش حاسة غير بيه هو وبس فقالي في ودني انتي وعدتيني انك حتوافقي على اي حاجة فقلت له ايوة فزنقني اوي في الحيطة وبقيت مش عارفة اتحرك خالص وحاسة بزبه واقف اوي جوة طيزي ومشدود وبيحك جوة لفوق ولتحت وانا سايبة نفسي على الاخر فقلت له اطلب بقى وانا في قمة نشوتي فقالي تتجوزيني؟ حسيت وقتها باحساس مش عادي وجسمي قشعر من الكلمة اللي كانت مفاجاة ليا وقولت له نفسي ابقى معاك على طول فقالي انتي حتبقي معايا بس قصاد الناس وحتكوني شريكة حياتي فدبت من كلامه وسكت مكنتش مصدقة فباسني في خدي وشفايفي اوي وبعدها قلت له موافقة انا لو اطول ابقى خدامتك بقية عمري فقالي انتي حتبقي مراتي يعني اجمل حاجة في حياتي وقلنا كلام يدوب وقلت ليه بس انا كنت فكراك حتطلب حاجة تانية وانا دايبة كده فقالي انا عرفت انك انسانة كويسة وان محدش لمسك قبلي وانا عايز امتعك واحافظ عليكي فقلت له انا مش مستوعبة ان فيه حد كده في الزمن ده وكنت بتمنى اللحظات اللي عايشاها معاك فقالي دي مش حتكون لحظات ده عمر وحياة كاملة حنعيشها سوى وقصاد الناس كلها فقولت ليه دي حتكون جنة انا اكيد بحلم فقالي انا لو اتمتعت بيكي بقية عمري مش حشبع منك كل ده وهو حاضني من ورا وقلت له بحبك اوي وحقولها ليك على طول فزنق فيا اوي من ورا اكتر وبدا يلعب في بزازي ويمسكهم ويقفش فيهم اوي وانا بقوله متسيبنيش ولف جسمي وحضني من قدام وبوسنا بعض تاني بقوة وبلهفه كبيرة وكان صباعه بيجنني بلعبه في طيزي من ورا فقالي انا حتقدم ليكي وكلمني عن ظروفه وانا فرحانة اني بسمع الكلام ده منه لانه بكده حل اكبر مشكلة بالنسبة ليا وهي مشكلة ان ده غلط وميصحش وكنت زي الطفلة قصادة ومستعدة اعمل اي حاجة يطلبها مني وانا مطمنة بعد اللي حصل ده كنا بنتقابل كتير اوي وطبعا كانت مقابلتنا مش عادية لانه كان بيتحرش بيا ديما وبيبعبصني كتير اوي وحبي ليه بيزيد وكانت اجمل ايام لان اجمل حاجة لما المتعة والحب لما يكونوا مع بعض كان بياخدني ديما في اي مكان ويفضل يبوس فيا ويحضني جامد ويزنقني من ورا ويفضل يبعبص فيها كل ده من فوق الهدوم ولما بكون في حضنه بابوسه في شفايفه اوي وادخل لساني في بقه وفي مرة قالي عايز الحس كسك الجميل ده فقلت له وهو كمان مشتاق ليك ومستنيك فقالي بس لو لحسته حيبقى ادمان ومش حعرف اسيبه كفاية عليا اني مدمن شفايفك الحلوة دي وكنا من شدة الرغبة الشهوة بنفكر في حاجات غريبة متخطرش على بال حد والكلام فيها بيبقى ممتع لينا زي موضوع التحرش واتكلمنا كلام غريب في الموضوع ده وكنت بحس باثرة وهيجان جامد اوي لما يحكيلي عن اللي كان بيعمله في المواصلات وفي الزحام وبقوله نفسي في كده بحب المواقف دي اوي واتفقنا اننا نخرج كاننا مش عارفين بعض ويتحرش بيا ويبعبصني من ورا في اي مكان زحمة نشوفه كان احساس ممتع بشكل مش عادي لاننا كنا مجانين بجد ووصلت اني اتجنن لما الاقي واحدة جنبي بتشوفني وهو واقف ورايا بلعب بصباعه في طيزي ويبعبصني وانا واقفه في الاتوبيس وبعدين يلزق فيا ويزنقني من ورا وهيا تتاثر وتهيج وتحسدني على المتعة اللي انا فيها وانا اهيج اكتر لما اشوفها بتبص عليا وانا بيحصل معايا كده بقينا مدمنيني تحرش ولعب وتقفيش وشقاوة ومكناش بنشبع حتى لو اتمتعنا كل يوم والمتعة بالنسبة لينا بتحصل من اقل حاجة لان رغباتنا كانت قوية جدا ولما بنقعد جنب بعض في الاتوبيس المكيف او اي مواصلة فاضية لوحدنا ورا بتكون متعة تانية لانه بيفضل يقفش في بزازي ويلعب فيهم ويدخل ايده جوة البلوزة ويلعب ويفعص فيهم طول الطريق بيكون احساس رهيب وكمان بيدخل ايده جوة البنطلون ويلعب في كسي ويفضل يزغزغه ويدعكه ويعمل فيه حاجات شقية اوي بايده وانا اتمتع وابوسه بسرعة في بؤه من غير ماحد ياخد باله ولما ننزل اقف شوية في الطرقة وهو ورايا ويمتعني باحلى بعبصه ويحسسني بصباعه جوة طيزي اوي بيلعب وبيتحرك بجنون وكمان لما ننزل ندور على اي شارع فاضي او عمارة ندخلها علشان ياتبعبص منه تاني كنا فعلا زي الاطفال كلام كتير ومتعة مش عادية لانها مرتبطة ديما بحاجة جميلة زي الحب والجواز ولما بنروح اي مكان نتمتع فيه ولو بنظراتنا لبعض وكنا بنتمتع حتى بكلامنا العادي في اي موضوع لان افكارنا كانت قريبة من بعض وكانت بتزيد ثقتي فيه لانه واخد موضوع الجواز بجد علشان نفسنا في حاجات كتير بس منقدرش نعملها مع بعض الا بعد مانتجوز لانه كان خايف عليا اوي في مرة كان بيلعب بصباعه في طيزي اوي وانا سايحة خالص وبقوله حلوة اوي وبعين يحضني من قدام ويقولي مش بتطلبيها ليه فقلت بتكسف منك فقالي متتكسفيش واتكلمي براحتك وانا كمان حعلمك حاجات كتير وكلام كتير فقلت ليه حلوة اوي حركاتك دي فضمني ليه بحنان ومعرفتش اتكلم لان شفايفة كانت في شفايفي اوي وبعدها قالي انا مش حسيبك وحمتعك بكل حاجة حلوة كلمني عن نفسه وعن حياته وكانت صعبة وغريبة وعلشان كده شخصيته ورغباته مختلفة يعني اصحابه قليلين اوي ومش بيحب يسهر ولايقعد على قهاوي و بيحب البيت بعكس كل الناس وكان حاطط لكل حاجة حدود ولما صدق لقى فرصة يخرج بيها كل الطاقة اللي جواه ويعمل كل اللي نفسه فيه بس مع واحدة بس يكون واثق فيها وعارف ان تربيتها وخلاقها ميسمحوش ليها انها تخونه لاي سبب ويحافظ عليها وتقريبا قصته قريبه من قصتي لاني كمان بحافظ على نفسي وعمري مااستسلمت لحاجة غلط وكنت شايفاه مكافاة ليا على صبري ده فترة الخطوبة كانت امتع وامتع لانها كانت كلها فسح وهدايا ومواقف متتنسيش وديما بتكون مرتبطة بالمتعة حتى لما نروح نشتري هدوم كنا بنختار ديما اللبس اللي يمتعنا ببعض اكتر لان كل حاجة كنا بنعملها من فوق اللبس وكان بيقولي في التليفون حيعمل ايه بعد لما نتجوز وبيهيجني اوي علشان كان بيقول حاجات غريبة ومثيرة اوي وحاجات اول مرة اسمع عنها لما بيجي يزورنا كنت بخرج معاه وكنت بطلع معاه لاخر دور في عمارة جنبنا وكان فاضي خالص ونفضل نبوس ونحضن بعض و يبعبص فيها من ورا اوي وانا في حضنه ويدخل ايده تحت الهدوم ويبعبصني اكتر من على الكلوت ويقولي مش ده الكلوت اللي اشتريته ليكي وانا وشي يحمر ومقدرش اقول حاجة غير اني ادخل شفايفي في شفايفه وهو ينزل فيا بعبصه من ورا اكتر وانا اسيب له نفسي على الاخر وكان حاضني اوي وجسمه لازق في جسمي وبقوله نفسي تدخل ايدك تحت الكلوت كمان فقالي لو عملت كده مش حعرف اخرج ايدي من المتعة اللي حنكون فيها خليها لما نتجوز فبدات ابوسه في وشه برقه اوي وعايزة اعمل اي حاجة علشان امتعه زي ماهو بيمتعني كده وبعدين الف ويحضني من ورا وادوب من المتعة ويقولي طيزك دي مجنناني وهو عارف اني بتجنن من لمسة من ورا فيحضني اوي وانا ابوسه في شفايفه ونفضل كده وقت طويل اوي ومن غير مانشبع وايده بتلعب في كسي وبزازي بشقاوة واثارة وهو حاضني جامد من ورا وبيلزق فيا اوي اتكملنا في التليفون كتير وعلى الشات كمان كان بيحسسني انه معايا ديما وانا كمان شهوتي قوية ومستمرة وبحب اكون مستمتعة طول الوقت وكان يوصفلي زبه وانا اوصفله كسي ونتكلم كلام جنسي مثير وهو كلامة مش عادي كنت بقول عليه مجنون من كلامة المثير ويقولي ان الكلام ده ليكي انتي وبس مش علشان انتي اجمل انسانة لا علشان حتكوني مراتي وحيتقفل علينا باب واحد ويخليني اسرح تاني في كلامة وحنيته كان بيواجه مشاكل كتير علشان يتجوز ورغم كده كان مصر اننا نتجوز وانا كنت واقفة جنبه والناس كمان لان لقيت ناس كتير بتحبه لانه شخصية محبوبة ومحترمة وانا كان نفسي اوي نتجوز علشان اتمتع بكل حاجة فيه حتى اخلاقه وادبه والتزامة وبقينا نشطب في الشقة سوا ونجيب العفش حاجة حاجة ويدخل جمعيات ويستلف علشان نتجوز بسرعة وانا كنت بوفر على قد مااقدر واقنع اهلي انهم يتنازلوا عن حاجات كتير وكانت الصعوبات كتير بس اتغلبنا عليها وفي الاخر حققلي اجمل حلم في حياتي وهو اننا نتجوز قالي مالك مش مصدقة فقلت له انا بحلم ولا ده بجد فقالي ده بجد وقال ليا كلام مهم اوي لحياتنا وانا اقول له حاضر كنت شايفاه راجل بجد وبعدين شالني ودخلني اوضة النوم وبدا يقلعني وانا مستسلمة خالص وشاف جسمي وانا مكسوفة منه ومش قادرة اقوله لا ولقيته هو كمان بيقلع هدومة وشوفت جسمه وكان جسمه مثير ومشعر وكان اول مرة اشوف زب راجل وكان واقف وشكله مثير وهو كمان كان بيبص على بزازي اوي وطيزي وكسي ويقولي انتي طلعتي اجمل بكتير من اللي اتخيلتها فقولت ليه وانا مش مصدقة اصلا اللي انا شايفاه انتا مثير اوي ولبسنا لبس البيت وكان انعم واخف لبس وقالي تعالي نتعشى حاجة خفيفة وانا مستغربة انه مش مستعجل وعايز يمارس على طول وقمنا وكان ياكلني بايده ويدلعني ويبدا يلعب في كسي وبزازي وانا قاعدة ويبوسني برقة في شفايفي وانا اقولة انا بحلم مش كده فيبوسني في شفايفي اوي ويقولي حلم الزاي وانا جنبك اوي ونازل فيكي بوس وبدا يرفع هدومي ويتفرج على بزازي ويقفش فيهم ويلحس اوي وايده بتنزل على كسي وانا هيمانة وبقوله انت شقي اوي وهو مش بيبطل وبدا يبوس رقبتي وصدري ويرجع يلحس بزازي ويدخلهم في بقه ويلعب فيهم بلسانه بفن وانا حتجنن من المتعة كنت فاكرة بيحب طيزي وبس وبعد ماخلص فضلت ابوس في شفايفه وقالي قومي هاتي حاجة نشربها فقمت وانا عارفة انه حيبعبصني اول مااقوم وده اللي حصل ورغم انه كان بعبوص سريع بس كان عميق اوي دفع جسمي لقدام ودخل كمان ورايا المطبخ وبقى يتغزل في جسمي وانا واقفة ويحط ايده في طيزي ويبعبصني بصباعه الشقي اللي مجنني من اول ماشوفته وفضل يزنقني في المطبخ ويحك جسمه بجسمي من فوق الهدوم وانا مبسوطة ومستمتعة على الاخر كانت اجمل لحظات واجمل احساس في الدنيا وهو حنين وممتع اوي وبعدين شربنا من كباية واحدة وبوسنا بعض بعدها اوي ويقولي العصير طعمه احلى وهو في بوقك وبعدين قالي تعالي ننام على السرير ونمنا وانا في حضنه بلعب في شعر صدره قالي خايفة من ايه فقلت له مانتا عارف فقالي ايه رايك انا مش حعمل حاجة الليلة دي اطمنتي فحسيت انه حنين عليا اوي وعايز يسعدني باي شكل فقلت له لا انا بقيت ملكك خلاص اعمل اللي انتا عايزة فقالي انا عايز امتعك انتي وبس وخدني في حضنه وكان اول مرة احس بجسمه من غير هدوم وهو يحس بجسمي وبدانا نبوس بعض بلهفة وشوق وشهوتنا بتزيد وكنت حاسة بزبه بيحك في كسي اوي وانا دايبه فيه ولساني جوة بؤه اوي والاعب لسانه بلساني وبعد مانبوس بعض يبدا يبوس جسمي كله لحد ماوصل لكسي وكان نظيف ومفيش شعر فيه وقال اخيرا شوفتك وانا هايجة اوي من كلامة ونظرته لكسي وفجاة حسيت بشفايفه على كسي وبيبوس برقة وشهوة في نفس الوقت ويلعب بشفايفه في كسي ويلحس بلسانه اوي ويقولي كسك حلو اوي ويرفع رجلي ويضم رجلي على وشه وينزل في كسي لحس وبوس وانا بتلوى مش عارفه اعمل ايه وهو مش بيشبع ولحس كسي باثارة وشهوة كبيرة من غير مايبطل وبعدين خدني في حضنه اوي وانا وصلت لقمة الاثارة وعايزة ارتاح و بدا يدخل زبه في كسي بالراحة اوي وببطء وفض غشاء البكارة وانا في جنة تانية وبقوله انت ملكتني وكنت في قمة المتعة وشفايفي في شفايفة بنبوس بعض بمنتهى المتعة وبدات احس بايده وهيا بتنزل على ظهري لحد ماوصلت لطيزي وبدات احس بصباعه بيلعب بين فلقتين طيزي ويتحرك بشقاوة اوي وانا حتجنن من المتعة وحسيت بزبه في كسي وبيدخل جوايا بالراحة اوي وانا هايجة وبنزل مية الشهوة خصوصا لما حسيت بصباعة بقى يلعب في طيزي بشقاوة وبعنف اوي ومن غير حائل كان دخول زبه في كسي متعة جديدة بس مثيرة جدا ولقيته في قمة شهوته فبدات احك جسمي بيه اكتر وابوسه اكتر فقال ليا انا عايز اقول ليكي حاجة كنت عايز اقولها من اول ماشوفتك فقولت له ايه وانا في قمة الاثارة وحاسه بزبه جوايا فقالي بحبك فلقيت نفسي دايبة وبدخل شفايفي في شفايفة على قد مااقدر واستسلمت خالص ليه وضمني ليه بقوة اوي وانا بلعب بلساني في بؤه وجسمي بتحرك من شقاوة صباعه في طيزي وزبه جوة كسي يتحرك لجوة بمتعة رهيبة وحسيت لحظتها بسائل بيخرج من زبه جوة كسي وكان احساس مثير وممتع اوي وكان يبص ليا بحنان وانا هايجة اوي كده وانا عايزة اكتر ومش عايزة زبه يخرج من كسي ابدا من حبي فيه لاني سمعت اجمل كلمة وفي نفس الوقت حاسة باجمل احساس وبقوله انت انسان رائع ومثير اوي انا فرحانة بيك وهو قال ليا انتي بقيتي ملكة حياتي خلاص وفضلنا نوصف في بعض ونمدح بعض ولسه برضو مش بنبطل بوس واحضان ومارسنا الجنس اكتر من مرة لاننا مكناش بنشبع من بعض وكنا مشتاقين للحظة دي اوي رغم كل ده نزلنا بوس ولعب وشقاوة في بعض وهو كان بيلحس جسمي كله لحد ماوصلني لقمة المتعة وقالي انا حعمل فيكي حاجة نفسي فيها اوي فقلت له اعمل فيا كل حاجة انا بحبك اوي وبحب اسلوبك فقالي نامي على بطنك فقولت ليه انت حتعمل ايه فقالي حلحس طيزك فقولت ليه خفت لتعمل حاجة تانية فقالي لا طبعا انا عارف الصح من الغلط ونمت على بطني ونزل هدومي واتفرج على طيزي من على الكلوت وانا بقوله ايه رايك في طيزي لقيته نزل الكلوت وشاف طيزي عريانه وقال هيا دي بقى طيزك اللي كانت ببعبص فيها فيها وحفضل ابعبص فيها بقية عمري؟ قلت له حلوة؟ فدخل وشه في طيزي مرة واحدة ومن غير رد وانا مستغربة وحتجنن من تصرفاته وفجاة وصلني في لحظة لقمة النشوة قلت له بحبك اوي وبدات الاهات تطلع مني لانه كان بيلحس بقوة وشراهه وانا مستغربة ان فيه حد ممكن يعمل كده بس كان احساس رهيب وانا كنت سعيدة اوي وحاسة ان حياتي حتكون كلها بوس ولحس وبعبصة وفضل يلحس طيزي وقت طويل اوي ومش بيشبع ولا انا كمان لان شهوتنا ومتعتنا ببعض بتزيد باسلوبه ده نمنا بعدها اجمل نومة وكنت في حضنه طول الليل وصحينا الصبح وكنا بنلعب وبنهزر زي الاطفال ونجري ورا بعض في الشقة وبعدين يزنقني في اي ركن وينزل فيا بعبصة من ورا ويلعب في بزازي وكسي ولما يزنقني في الحيطة يفضل لازق فيا اوي ويلعب بايده في كسي اوي ويقولي انا مش حشبع منك ابدا ويدخل ايده جوة الهدوم ويلعب بشقاوة اوي وانا فرحانه اوي لاني اول مرة احس بالحرية ومع واحد ممتع اوي ومثير ومش خايفين من حاجة وكمان حيفضل معايا على طول ويقولي كلام جريء وجنسي واحيانا يقول كلام غريب لما نكون في قمة شهوتنا وهو مش بيسيب جسمي كان ديما بيحب يلعب فيا ويقفش ويبعبص وكان بيدخل المطبخ ويزنقني من ورا ويبعبصني وانا اكون لابسه ليه اكتر لبس بيثيره وكان يقولي طيزك دي ميتشبعش منها ابدا وانا اقول ليه دي ليك لوحدك كان اوقات بيبقى مجنون رسمي وكان بيستخبى علشان يبعبصني لما اعدي قصاده فجاة ويفضل يبعبص فيا اوي ويزنقني في الحيطة وينزل فيا بعبصة من ورا اكتر ويبص ليا بحنان ويشوفني وانا بتبعبص وبكون في دنيا تانية وبعدها يحضني من ورا جامد ويرفعني بجسمه وانا اتمتع اكتر وانا اقوله كمان لان رغبتي للجنس كانت قوية اوي زيه وشهوتي عالية وهو بيحضني من ورا يزنقني في الحيطة او ترابيزة علشان يحك فيا اوي ويحسسني بزبه في طيزي وانا اهيج اكتر واتجنن زيه واقات كان يقلعني يدخل وشه في طيزي بسرعة ويفضل يلحس اوي بعنف ويكتف رجلي بذراعه ويلحس اوي لدرجة اني احس انه ادمن طيزي خلاص وانا كمان ادمنت عمايلة فيا احلى اكل بعمله وهو معايا في المطبخ بيحضني وبيلعب فيا من ورا واوقات بيفضل لازق فيا اوي ويزنقني في الترابيزة ومعرفش اتحرك ويفضل يزنق ويحك وفيا و من شدة المتعة والاثارة يقولي سيبي الاكل ونتعشى بره المهم انه ميسبش جسمي وانا افضل مستمتعة طول الوقت وكان بيسمعني احلى كلام خصوصا لما يكون لازق فيا من ورا اوي ويلعب في كسي وبزازي بايده ويكلمني في ودني كلام رومانسي وجنسي ويبوس رقبتي يعني بتكون متعة من كل اتجاه حتى الفرجة على التليفزيون بتكون متعة وكان شقي اوي كان كل شوية يطلب مني حاجة علشان اقوم واجيبها ويبعبصني لما اقوم ويتفرج على طيزي ولما ارجع الاقي زبه واقف واقوله ماله واقف وحلو اوي كده فيقولي منك فاقعد عليه واتمتع بزبه لانه بيبقى واقف اوي لما بيشوف طيزي وبعد شوية الاقي نفسي هايجة اوي من شقاوة ايده وهيا بتفعص بزازي اوي انا قاعدة وكمان لما احس بايدي بتتسحب على رجلي لحد ماتوصل لكسي ويفضل يلعب في كسي ويزغزغ فيه ويدخل ايده جو الكلوت ويلعب في كسي ويدعك فيه بيكون احساس جامد اوي كان طول الوقت يبص عليا ويلبسني كل اللبس اللي بيحبه وطبعا كلها بتبين طيزي قدامه اوي حتى لو عبايه وكان مش بيسيب طيزي ابدا وانا بيزيد حبي ليه بكل لمسه خصوصا لما بتكون في مواقف مفاجاة وغير متوقعه حتى لما يكلمني في موضوع عادي يكلمني فجاة كلام جنسي ويبوسني ويلعب في جسمي ويمتعني اوي وانا عمري ماقولت ليه عيب او كفاية كده لان انا كمان ببقى نفسي في المتعة على طول ورغم كل ده كان بيحب يلحس جسمي وطيزي وكسي وكنا ديما بنستحمى سوى كل اسبوع علشان يحميني بنفسه زي الاطفال ويتفرج على بزازي وطيزي وهما يهتزوا قصاده وانا اتجنن من عنيه ونظرته ليا وبعدين يلحس جسمي كله ويركز اوي على كسي وطيزي وبزازي ولما بيلحس كسي مبقدرش اعمل حاجة ولااتحرك لانه بيكتفني بذراعه ويرفع رجلي على كتفه علشان يتمكن من كسي كله ويلحسه بشراهه وبقوه اكبر فاضم رجلي على راسه بحنان وامسك راسه والعب في شعره وهو بيلحس زي المجنون ولسانه بيبقى شقي اوي وانا هايجة على الاخر من هيجاني ببقى عايزة انزل مية الشهوة فيفاجئني انه يدخل كسي في بقه اكتر وبيلحسه اوي وانا ماسكة نفسي ومش قادرة وفي الاخر اعملها وميتي تنزل في بقه وابقى مكسوفه منه اوي لكن هو من جنونه كان بيشرب ميتي دي ويلحس تاني علشان انزل اكتر ولما يخلص يفضل يبص على كسي ويقول انا بقيت سكران بمية شهوتك وانا اقول ليه انت مجنون رسمي انا بعشقك فيقولي انا حشرب من كسك على طول فيهيجني اكتر ويلف جسمي علشان يتفرج على طيزي وكان بيتغزل في فيها ويوصف في جمالها ويجنني لما يدخل لسانه ويلحس طيزي كلها من جوة وقت طويل اوي ويلعب بلسانه جوة وكانت قمة المتعة بالنسبة ليا لاني لقيت اخيرا حد يعرف يهتم بطيزي ولما بيكلمني عنها اهيج اكتر وكان لحسه عنيف ومثير اوي ويقولي انا حفكر ديما ازاي امتع جسمك الجميل ده وخصوصا طيزك اللي مجنانا احنا الاتنين وانا ابص ليه ومش مصدقة اني بسمع الكلام ده واستنى لما يخلص كلامه علشان ابوسه في شفايفه لاني مقدرش اقول كلام حلو زيه علشان كده كنت بابوسه كتير اوي من حبي فيه وهيجاني باسلوبه وكلامه حتى بعد مانخرج من الحمام كان بيسرح شعري الطويل الناعم ويملس عليه بايده بحنان وياتفرج عليا وانا بحط المكياج ويقولي هو بيحب ايه وانا اعمله وكان كلامنا لوحده متعة تانية كنا بنعمل كل حاجة معملنهاش قبل كده ونفسنا نعلمها ونقول كلام عمرنا ماقولناه وكنا شايفين الجواز حاجة تخرجنا من كل القيود اللي كنا عايشين فيها لان كل حاجة بقت ممكنة واجمل حاجة لاي واحدة انها تعمل كل اللي نفسها فيه مع واحد بيحبها وبتحبه وتضمن كمان انه يفضل معاها طول الوقت علشان تتمتع بيه زي ماهيا عايزة وكمان رغباتهم زي بعض اتعلمت حاجات كتير في الجنس على ايده علشان نتمتع ببعض اكتر حتى الجماع كان كل مرة بشكل مختلف علشان كده كنا مش بنشبع من بعض حتى افلام الجنس كنا بنتفرج عليها سوى ونعمل اللي بنحبه منها ورغم كده مش بيفكر يدخل عضوه او صباعه من ورا واحنا عريانين رغم انه اكتر حاجة كان بيعملها انه يبعبص ويحضني من ورا بس من فوق الهدوم كانت اجمل افلام بنشوفها افلام البوس والاحضان كنت بتعلم منها فنون البوس لانه بيحب شفايفي اوي ويحب اني ابوسه لانه رومانسي اوي ويقولي ان البوسه مني بتمتعه قد متعتي بيه ليله بحالها لحس وتقفيش وبعبصة وتزنيق واجمل حاجة لما نبوس بعض واحنا واقفين وياخدني في حضنه اوي وشفايفي في شفايفه كان شكلنا بيكون اجمل بكتير من افلام السكس علشان تصرفاتنا بتكون عن حب واحساس وشهوة قوية بس هو كان بيحب يحط ايده على طيزي من ورا ويحرك صباعه جوة ويحسسني باثارة كبيرة وعلشان كده بيكون حضنة ممتع اوي اكتر من الافلام اللي بنشوفها وكان ديما بيلعب في بزازي وكسي وانا قاعدة جنبه وانا اقوم واقعد عليه مرة من قدام ومرة ومن ورا ونفضل نتمتع كده بالساعات ويعلمني الكلام الجنسي ومكناش نبطل متعة في بعض ابدا وخلاني مجنونة ودايبة فيه طول الوقت باله بيكون طويل اوي في الجماع وهدفه ديما الحركات والشقاوة والمتعة مش الجماع نفسه علشان كده كان بياخره وبيخليه اخر حاجة واجمل حاجة انه بيعرف يتحكم في نفسه لحد مايمتعني على الاخر ويوصلني لقمة المتعة والاثارة والجماع بعدها بيكون متعة قوية جدا وبعدها يبوس ويلحس جسمي بمنتهى الرقة والحنان وياخدني في حضنه لحد مااهدى خالص ويقولي انتي اول واحدة في حياتي احبها وامتعها وكمان حبنا يخلينا نتمتع المتعة دي كلها وانا اقوله بحبك وابوسه وفي المناسبات عينه بتكون عليا كاننا لسه مخطوبين ويتفرج على جسمي لما اقوم اجيب حاجة لدرجة ان الناس تفتكرنا مش متجوزين ويرجع يكلمني ويعاكسني والناس تبص علينا بس هو مش بيهمه الناس ويقولي نفسي نركب مواصلة زحمة واتحرش بيكي زي زمان ونهزر هزار جنسي لاننا كنا محرومين من كل ده علشان خايفين نعمل حاجة غلط وجوازنا كان احلى مكافاة لينا حتى في الشغل كان يتصل بيا ويعاكسني في التليفون وكان وقتنا كله متعة وكان يقولي ان حياتنا كلها عسل في عسل وانا وعدته اني ححافظ على شكلي علشانه رغم اني واثقة انه مش حيبص بره علشان عارفة انه بيحبني بجد واللي بيحب بجد مش ممكن يخون فمابل لما يكون الحب كله متعة وشقاوة وهو كمان كان بيحافظ على شكله وبيهتم بنفسه اوي علشاني وكنا بنهتم بنظافتنا وكان ديما يشم مني ريحه حلوة ويشوف ابتسامتي طول الوقت لاني كنت عايز اسعده زي ماهو بيسعدني. و كل واحد راح أوضته مفيش دقايق كانت أمي بتصرخ تحت بابا لدرجة إني جريت علي أوضتهم أول مرة أشوفه و هو بينيكها و كانت ماما ممحونة و تصرخ لما كان بابا ينيك ماما و يدخل زبه كامل في كسها و بيضاته تخبط على كسها و طيزها لحد ما ينزل في كسها و احيانا يطلع زبو و ينزل على لسانها و ماما تلحس حليب بابا و انا مستنية الفرصة عشان اتناك من ابي و جرب حلاوة الزب لاول مرة في حياتي. فلعنت يوم الزواجة المهببة على الجثة الهامدة لذلك الشايب في بيتي! قرب لعندي و قال شفيك يا حبيبتي راح نعمل بس بسرعه اوعدك ، رفضت و رفعت صوتي عليه وقلت انت مجنون ؟ ليش مستعجل ، صار يترجى و يوعد ان راح يعتبر هالشي ما صار وراح يتزوجني لانه يحبني ، وصار يقول انها ما فيها شي وانا كنت مصره على الرفض ، قرب لعندي ومسك يدي ، كان قوي مره ما قدرت عليه ، وبدا يبوس شفايقي ويحك جسمي بجسمي ، حاولت وحاولت افلت منه ما قدرت ، دفني على الجدار وجهي على الجدار وظهري عنده فصخ الجينز حقي و بدا يمسح ع خرقي لحد كسي بشويش ، وانا في محاولاتي امنعه بس ما قدرت ، بدا يحك كسي و خرقي كثير حتى اني بديت اهيج و بدأت السوائل تنزل من كسي بكثره ، وكان يدف السوائل من كسي لحد خرقي وانا بين رافضه وغاضبه و بين مشتعله و هايجه ، ما ادري شو كان احساسي بالضبط ، فتح طيزي الكبير و تفل ٣ تفلات على خرقي و ٣ تفلات على زبه ، ويدا يحك راس زبه بشويش على خرقي. كان متوحش بيقطع فيها مش بينيك لدرجة إني خفت لكن هي كانت سعيدة بتصرخ و تقول له : نيك اكتر دخله اكتر أنا شرموطه و نفسي في النيك الجامد ده من زمان من يوم ما شفت زب بابا الكبير و هو يحممني و يفرك على كسي و خصوصا لما يكون واقف و منتصب عالاخرو انا متمنية لو اتناك من ابي زي ماما. وأخذت أتجاوب معه بحركات جنسية مقاربة لحركاته ، وخلال نيكه لي كان يغرس إصبع السبابة في فتحة شرجي مستعينا ببلل المنطقة من مائي، وعندما زاد هياجي أحسست بأنه غرس إصبعه الوسطى فأصبحت إصبعين في طيزي ولم أحس بأي ألم فاصبح قاسم ينيكني بذلك نيكا مزدوجا بل أحسست أن شخصين خبيرين يمارسان معي الجنس باقتدار وليس قاسم وحده أصابعه تتحرك في أعماق طيزي ، وزبه الكبير يتحرك بعنف مثير في دهاليز كسي حقيقة كانت متعة لا تعدلها متعة في الدنيا ، وكنت أتمنى أن لا تنتهي هذه اللحظات وتمتد لساعات إلا أن انفعالي جعلني اصل إلى النشوة عدة مرات مما افقدني توازني فتمددت على بطني بدون إرادة فما كان من قاسم إلا أن سحب زبه وتركني للحظات. زيد نيكني في طيزي يا قاسم بعنف. ، كنت طالعه من الجامعه الظهر في عز الصيف ودرجه الحراره ٤١! عدل قاسم من وضعية الفراش ، وأنا أتلفت يمنة ويسرة للتأكد من عدم وجود أحد غيره. دار في خيالي أن هذه الخطوة بداية جس نبض تجاوب الطرف الآخر. ألا أنه أحس بهياجي فرغب بإحداث المزيد فقلبني على بطني. استدرت إلى الخلف فنظرت إلى المحلات المقابلة والمغلقة. يقع في زاوية قصية في نهاية صف من المحلات تقع في المساحة الداخلية لبناية سكنية ، وهناك محلات مقابلة لذلك البوتيك مغلقة وشبه مهجورة. حقيقة لبى لي كل متطلباتي الحياتية المادية بما فيها فتح عيادة أسنان لي ، وسفرات ، ووضع رصيد لي في البنك. فما كان مني إلا أن تهيأت لذلك برفع مؤخرتي له لتبدو الفتحة واضحة وأخذت أفرك بظري بأصابعي وهو يقوم بفرك رأس زبه المنتفخ والإسفنجي الملمس بفتحة دبري بطريقة مثيرة. فأخذ قليلا من الكريم ووضعه على فتحت شرجي فغرس إصبعيه برفق في طيزي بغرض توسيعها لاستقبال زبه الكبير. ، طلع زبه بشويش و الا شلال من المني يطلع من طيزي ، بمجرد ان طلع زبه الا وابكي ، بسبب الالم و بسبب الندم الي صارلي ، وصار يهديني و يحظني ، حتى ان دلك خرقيطو لحسه عشان يخفف الالم ، وانا ما تكلمت و لا كلمه معاه ، حتى لما كان مرجعني للبيت كنت ساكته بالرغم من محاولاته ليتكلم معي بالليل ارسل لي مسج يقول يبي يكلمني ، كنت برفض بس وافقت ، فتكلمنا ٤ ساعات تقريبا ، وضح لي ان الي صار اليوم لازم انساه و هو بينساه و طمني اني لي القرار اذا ابي اطلع معاه ولا لا و اكد لي انه يحبني و وعدني بعد شهرين راح يتزوجني ، بالفعل بعد شهرين انزفيت لزوجي اياد ، وانا على كوشه الفرح اقول في نفسي ، ليله دخلتي ؟ ليله دخلتي عشتها قبل شهرين ولكن من طيزي. وهذا الإحساس وزيادة فرك وانزلاق زبه عند بوابة دبري زاد من هياجي ولم أتحمل فدفعت مؤخرتي إلى أن سهلت ولوج الرأس ومقدمة قضيبه. إلا أنه لم يلبي لي الشيء الأهم في نظري إلا وهو الإشباع الجنسي. بل أن ذلك تطور إلى تخيله وهو يشغل حيز تلك الجيفة الهامدة بجواري على سرير نومي. يا دوب لمس كسي من بره ارتعشت أنا كمان و نزلت حاجات كتير أول مرة أحس بيها. بوسة بابا كانت متغيرة و قريبة قوي لبقي. دخل و أول ما شافني عريانة ارتبك قلت له : إيه يا بابا انت ياما حمتني و انا صغيرة و كنت تشوفني عريانة قدامك عادي و انا بشفوك عريان ايه الي جرى يا بابا. أنا اشتغل ممرضه فى مستشفى حكومى فى احد مدن الصعيد انا جسمى سكسى خمريه طيازى مليانه وخرم طيزى مدور بالليل مفيش غير انا و الدكتور بس بنبقى نبطشيين والعامل بيبات على البوابه بره الدكتور كان شاب رياضى يتاكل اكل فى يوم كان كسى قايم عليه لبست قميص نوم خفيف وتحته بكينى احمر والبالطو فوق ده كله ورحت للدكتور سكنه فتحت الباب وقفلت ورايا كان الدكتور بيعمل تمارين ضغط و عضلاته بارزه اوى بص لى و قالى ايه يا صافى حد تعبان تحت قلتله لا انا اللى تعبانه بص لى و قالى مالك اديكى كويسه قدامى قلتله تعال اكشف عليه ونمتله على سريره جالى ولما فك البالطو ولقينى بقميص النوم عيونه لمعت وعرفت انه عايزنى قلعنى البالطو وقميص النوم ونيمنى على سريره بالبكينى وقالى ايه تاعبك قلتله يعنى مش عارف اههههه كسى حارقنى اوى قالى انا عندى العلاج يا شرموطه ولقيت زبره قام وحنبط على الاخر خلع كل هدومه و خلعنى البكينى وبقينا احنا الاتنين ملط وزبره محنبط على اخره قالى مصى زبرى يا متناكه يا لبوه يا قحبه يا شرموطه يا بت العرص كلامه دوبنى وحسسنى انى عبده عنده ومسكت زبره و نزلت مص و لحس ودعك فى بيضه وهو مبسوط منى خالص ونازل ضرب على فرده طيزى لحد ما حمرت وبعدين قالى كفايه مص وفلصى قدامى وجه من وراى ونزى بعابيص فى خرم طيزى بصباعه ويحط من ريقه على خرمى ويبعبصنى وانا اه ه ه ه و اححححححح بعبصنى يا روحى فى خرم طيزى احه يا خول بعبص جامد و هو نازل بعابيص وضرب على فرده طيزى لحد ما هرانى وفجاه بطل بعابيص ودفع زبره المحنبط جامد فى خرم طيزى خلانى شخرت احححححححح بالراحه يا معرص حتشرك طيزى يا متناك اححححححح احححححححح اه ه ه ه زبرك محنبط جامد يا خول وسخن و انا طيزى ضيقه اه ه ه ه ه لا حطه عل اخره اشرك طيزى عشرنى يا متناك نيكنى نيكنى نيكنى فى خرم طيزى اححححححح حححححححح ححححححححح وهو من وراى بيصرخ وكلامى هيجه على الاخر وقالى صافى يا شرموطه انا هجيبهم فى خرمك يا متناكه يا لبوه اه ه ه ه انا هكب اللبن بتاعى يا شرموطه ا ه ه ه وكب لبنه السخن زى الصاروخ فى خرم طيزى وانا جبت معاه شهوتى ونزلت ميه سخنه من كسى وقعدنا نلحس لبعض لحد ما جبتهم على نفسى مرتين تانى وهو جابهم فى بقى تلات مرات شربتهم انا بحب اللنياكه و كلام النياكه انا معرصه و لبوه و شرموطه و متناكه فى خرمى. فزادني ذلك بهجة حيث أرغب في الزب الكبير كثيرا. فسحبت زبه لأمص ما تبقى من منيه وألعق بأصابعي ما فاض منه على بوابة دبري. فقلت له لا تخف أولجه حتى بدون كريم. إلى أن أحسست بلذة كبيرة وتهيأت لاستقباله بل كنت ألح عليه أن يبدأ في إيلاجه. فأخذت أمصه بشهوة وأبشر نفسي بولوج هذا العملاق المارد إلى أعماق دهاليز طيزي وبذلك أحقق رغبة انتظرتها لسنوات خلت. رفعت نظري إلى وجه قاسم فرأيته يتأوه مستلذا بما أفعله. استغرقت مداعباته لكسي وطيزي قرابة الساعتين دون أن نشعر. راح احكيلكم احلى قصة محارم و كيف كنت اتناك من ابي و نمارس جنس محارم و كنت اشوف زبو من صغري و يعجبني زب بابا حتى ناكني و فتح كسي بزبو الكبير و انا اليوم واحد و عشرين سنة دلوقتي جسمي حلو و أحلى ما فيا طيزي مليانة و ملفوفة و بترقص كل ما أمشي. صممت على زيارته ومراودته بحنكة أنثوية ليلبي رغبتي بالرغم من أن تلك أولى خطواتي للبحث عن الإشباع الجنسي المعدوم خارج فراش الزوجية بعد الزواج إلا مع ابن الجيران في بداية بلوغي وسأشير إلى ذلك لاحقا. و خلاني ارتعش عدة مرات اثناء النيك و قبل ما ينزل اللبن راح حاطط زبو بين بزازي و جاب مية ظهره كلها بين بزازي و كنت مستمتعة بحرارة حليب الزب لما كانت تسقط على صدري و مسح زبه من المني على حلمة بزازي و انا مش مصدقة اني صرت اتناك من ابي زي ماما و صار ابي ينيكني مرة انا و مرة ينيك ماما. المهم عشت مع ذلك الرجل حياة زوجية صورية. لم أتمالك نفسي فأسلمت له خدي فانطلقت جرأته بطبع قبلات خفيفة متمرسة ومتتالية ، وأطلق العنان ليديه لمداعبة محترفة لنهودي مما هاج لهيبي وبينما أنا في غمرة تلك اللذة الجميلة بمداعباته وتحسسه كافة تقاطيع جسدي أوقف ذلك الأداء الممتع فجأة وقال : اسمحي لي سأغلق باب المدخل الزجاجي واضع لوحة مغلق. ؟ قلت : لقد هييجتني بمداعباتك وأشعر أني سأتحمله وسأتلذذ بدخولة. من أول مشاكلي معه أنه لا يلبي رغباتي الجنسية. غير قاسم من وضعه بحيث جعل زبه مرتكزا بشكل عمودي ، وأنا بدوري رفعت مؤخرتي لتلائم حركته ـ المميز في ممارستنا للجنس أنا وقاسم أن كل منا يستجيب لرغبة الآخر ـ وبعنف لذيذ ومثير بعد ارتكازه على الحفرة قام قاسم بتحريكه يمنة ويسرة والى الأعلى والأسفل بالتلازم مع حركة الإدخال والإخراج وأنا أحثه على المزيد من النيك. يتوسط أرضية الغرفة سجاد صغير علية فراش طبي ووسادة. بعد الحفلة والضيوف مشوا ماما و بابا باسوني و هنوني تاني. بقيت في وضعي السابق وجهي في اتجاه السلم وقفاي تجاه الباب. يا للهول فما زال قضيه منتصبا. في نهايتها بداية لسلم يصعد إلى الجزء العلوي من المحل يبدو أنه مكان لتخزين البضائع. أوضح لي قاسم أنه يستلقي في فترة الظهيرة على هذا الفراش بدلا من الذهاب إلى البيت. حيث بدى لي بأنه من هواة النيك من الخلف هيأني قاسم لوجبة نيك من الخلف فذهب إلى درج مكتب مجاور لنا لإحضار الدهان فكان كريم الكي واي قلت له : أنا طبيبة يا قاسم أعرف هذا الكريم واستخداماته الطبية وخاصة عند إعطاء المرضى الحقن الشرجية ، وكذلك إعطاء الأطفال التحاميل. ، الا شوي اسمع البنات يقولوا : ريهام خطيبك ، ، شفت اياد يأشر لي ، رحت على طول وما صدقت ان احد نقذني من هذا الحر ركبت معاه و مشى وهو ماسك ايدي ، وكنا نتكلم و يسال عن دراستي وكذا ، تغدينا مع بعض بعد ما اخذت الموافقه من ابوي ، لما خلصنا وطلعنا من المطعم قال لي راح اوريك شي قبل م نرجع بيتكم ، فـ رحنا مزرعتهم ، كانت خلابه بكل ما تحمله الكلمه من معنى ، وكان كثير يحكيلي عنها وكنت متشوقه اشوفها دخلنا و شفت الزرع و الحيونات ، ورحنا المسبح الكبير الي فيها ، كان ما فيه ماي فنزلت اشوفه وكنت مستمتعه ، وفجأه ايد اياد تمسح على طيزي ، التفت عليه بأستغراب ، حظني بقوه و بدا يبوس و يمص رقبتي ، حاولت افلت من بس قوته كانت اضعاف اضعاف قوتي ، وكنت اقوله شو تسوي إياد وهو يهديني و يكمل بوس ، وبدا يمسح صدري وهو يبوس و نزل لكسي وبدا يمسح عليه هنا حسيت ان شي غلط قاعد يصير دفيته. قلت أسعفني بذلك فالوقت يداهمنا. هي من هياجها ما حستش بدخولي الأوضة لكن هو شافني و زود في النيك أكتر كأنه بيغيظني. تسللت أنفاسه الحارة ولفحت رقبتي وخدي الأيسر. أمسكت يده اليمنى ودفعت بها أكثر إلى طيزي وبدون شعور ، ورغبة مني في أن يدفع ما تبقى من أصابعه في دبري لينيكني بها. وعند رجوعي إلى الخلف والتصاقي أكثر بمقدمة قضيبه أيقن بتجاوبي. إذ كانت أمي تخشى علي كثيرا من شبقي الجنسي حيث اكتشفت ذلك بخبرتها وحنكتها الأنثوية وحذرتني بصورة غير مباشرة من بعض تصرفاتي. كتير سمعتهم لكن المرة دي شوفتهم. حاولت أشغال نفسي بمواصلة علاجه إلا انه أسرني. فما كان من قاسم إلا أن لمح هذه الاستجابة فأمسك برأسي فتسلل ذلك المارد إلي أعماق تجاويف فمي فكاد أن يخنقني من كبر حجمه. لحد عشر سنين كان أبويا بيحميني و يدعك جسمي كله و هو عريان و أشوف زبه واقف و كان زبه كبير و ثخين اوي و انا اتنمى لو اتناك من ابي و يدخل زبو في كسي ، لكن مش فاهمة ليه بعد الشعر ما طلع على كسي ماما قالت له : بلاش تحمي أحلام تاني و كانت خايفة لبابا ينيكني لما يشوف كسي مشعر و مغري قدامه. وقال هامسا ما المطلوب مني يا دكتورة. فقال : حاضر إذا ما عندك مانع. فعلا كما قلت لن يجعلني أحس بألم. كنت صورة صغيرة من أمي ، و أنا ابنة وحيدة و دلوعة أبي و أمي. فقط أخشى أن يؤلمني زبك لكبره الشديد. تخيلته وهو يطفئ ظمأ جسدي إلى معاشرة جنسية متكافئة مع سني بدلا من عبث ذلك الشائب الذي لا طائل منه سوى إضاعة الوقت وهياجي من غير ارواء. ثواني واحس بسائل ساخن داخل طيزي فعرفت انه المني بتاعه! وإديت له ضهري و الليفة ، دعك لي لحد ما نزل لطيزي ما استحملش و لقيته ارتعش و نزل في هدومه بعدما انتصب زبه من تحت البنطلون و فجاة لقيت بنطلونه و كان مبلول من جيهة فخذه الايمن و كان زبه لساته في تلك الجهة و هناك حبيت اتناك من ابي عنجد و حسيت ان الشهوة تحرقني. باسني علي خدي و خرج و هو موطي راسه في الأرض. قال أطمأني كما أوضحت لك مسبقا في الفترة الصباحية زبائنا قليلون وإذا ما رأوا لوحة مغلق يغادرون. شجعني على الصعود خلفه ، فصعدت وإذا بي أرى غرفة واسعة بمساحة المحل ، في بعض أركانها تتناثر بعض البضائع. أنها مهجورة من قبل أصحابها لضعف السوق. قلت نعم أسكبه كله في أعماق أعماق طيزي فهو عطشان لذلك ، فلبى قاسم طلبي فأحسست بانطلاقة منية الحار في ثنايا طيزي حتى شعرت وكأنه يخترقها إلى معدتي وتوافق ذلك مع وصولي ثانية إلى قمة النشوة فقلت جننتني يا قسم. ووضع بعض الملابس المنثورة على الطاولة تحت منطقة مابين سرتي وكسي ، فبرزت مؤخرتي أمام قاسم. بعد خمس دقايق خرج بابا من أوضته عريان و زبه صغر شوية و قفل الباب على ماما و دخل الحمام. مررت يدي عليه محاولة القبض عليه برقة من وسطه فلم تستطع أصابعي الالتفاف عليه من عرضه ، فما كان مني إلا أن تحسسته برقة من مقدمة الرأس حتى منبت الشعر ، وقاسم مستمر في مداعبتي المثيرة جدا حتى أحسست بان منطقتي التناسلية مبللة بسيل غزير من إفرازاتي. وفي هذا المكان لا يتردد إلا الزبائن المعروفين وهم لا يعدون بالأصابع. فقال : هذه تهيئة لحركة أخرى قد تعجبك. وفعلا اكتفى بالكريم الذي وضعه مسبقا في طيزي وكانت كميته قليلة جدا. كنت لأول مره يحتك زب بجسمي كان لاصق فيني ويهمس بأذن لاتخافي حبيبتي بس شوي ، بدا يدخل زبه بطيزي ، حسيت بجسم كبير يدخل فيني و بديت احس بالالم و وهو يهمس فيني يحاول يهديتي و ايده تحك كسي ، ودف زبه لحد ما وصل النصف ، هنا حسيت كان حديد ساخن يخترقني مع الم فضيع وبديت ابكي وهو يهديني ، ما قدر يدخل زبه اكثر لاني كنت حيل متوجعه ، وصار يدخل و يطلع في طيزي بشويش ، هنا حسيت ان فتحه طيزي تمزقت للاخر! عدل قاسم من وضعه ليستعد لحركات جنسية أكثر عنفا ، وفعلا أخذ قاسم يتدرج في إيلاج زبه وأخراجه إلى أن زاد من سرعة حركة الإدخال والإخراج بكل ما أوتي من قوة بل أنه أخذ يولجه يمنة ويسرة وصعودا وهبوطا مما جعلني أسكر من شدة اللذة وعنفوان النيك. فأقوم بتمرير أصابعي على فوهة الفتحة وفعلا أحس أن دخول وخروج زب قاسم جعلها حفرة مفتوحة تشبه البئر الصغيرة. شعرت بلذة لم يسبق لها مثيل وتمنيت من قاسم أن يستمر في ذلك. فما كان منه إلا أن تغزل قليلا بجمال واغراء مؤخرتي ، فأخذ يقبض بشدة على فلقتي طيزي فارقا بينهما ليصل إلى دبري فيضع لسانه في شرجي فيلحسه مع مزج ذلك باشتمام واستنشاق مؤخرتي وتحريك أصابعه على بضري ، بعد استنشاق مؤخرتي رأيتهيرفع رأسه مستمرا في الاستنشاق ويقول : رائحة طيزك أطيب من المسك ، وطعم ماء كسك ألذ من رحيق العسل. رحبت بذلك دون تردد وقلت صباح غد لدي رغبة في التسوق يمكنني زيارتكم. عملت بعض الحركات الأنثوية التي تظهر له بعض مفاتن جسدي لأزيد من هياجه كالانحناء إلى الأمام وتوجيه مؤخرتي إليه والتي لا يخفي مفاتنها وتضاريسها المغرية سوى قماش الشلحة الروب الداخلي الخفيف الذي يغطي حتى منتصف فخذي وطبعا قماشه من نوع الاسترتش الخفيف الذي يلتصق تماما بالجسم ولا يكاد يستر ما تحته ، فيكون منظره أكثر إغراء عند الانحناء ، وزدت من حركات الإغراء برفع ساقي اليمنى وأنا في وضع انحناء لخلع الكلوت الذي ألبسه ، والمحاولة الكاذبة لإدراج الكلوت الجديد. فبدأ قاسم بحركته العنيفة والمتمرسة في إدخاله واخراجه إلى إن أصبح ينزلق بمفرده عند ما يضعه قاسم على الفوهة بل شعرت بأن خروجه يترك فراغا لدخول الهواء. تخيلته بجواري يمارس طقوس الحب والجنس بكل أشكاله معي. فرحت قوي من قوة تأثيري عليه و لفيت له أفرجه على بزازي و كسي. و بعد يومين دخل علي بابا و هو هايج و كان عريان و ماسك زبه بايدو و زبه منتصب على الاخر و خلاني ارضع زبه و الحس بيضاتهو انا اتناك من ابي بكل قوة و بعد ما لحست زبه فتح رجلاي و لحس زبنبوري و مص شفرتي كسي بشفتيه ثم راح يحك زبه بين الشفرتين و انا اغلي من نار الشهوة في سكس محارم مولع مع بابا. هذا الموقع سهل الاستخدام، أنيق، يوفر كمية كبيرة من المؤخرات الكبيرة ولن تدفع أي رسوم مقابل مشاهدة كل هذه الأشياء الرائعة؛ الكثير من مقاطع فيديو بنت تقذف شهوتها بغزارة المليئة بالطياز المثيرة المدببة وبنت تقذف شهوتها بغزارة الثابتة والمتحركة في مجموعته الكثير التي تضم العربيات والأسيويات والسوداء والميلفات والمراهقات التي ترتدي سراويل اليوغا وغيرها من الشراميط الساخنة المثيرة. كما أنها حذرت والدي من تلك الزيجة المهببة وقالت له أن رجل في هذا السن لن يناسبها. و بعدين دخل زبه بقوة في كسي و قام ينيكني و انا بصرخ من حلاوة الجنس و لذة زب بابا الي كان ينيكني و يبوسني و يمصمص شفاهي و انا اسمع اهات بابا في اذني و كان جد ساخن و مولع من الشهوة و كان زبه كبير و ثخين و انا احس انو يسد فتحة كسي و يمزقها بس كان النيك مع ابي حلو و ساخن جدا. دخل قاسم وأصبح خلفي فخطى نحوي خطوة قصيرة ليقترب مني. فما كان منه إلا أن استمر في مداعباته والخلع التدريجي لما تبقى من ملابسي الداخلية وملابسة حتى أصبحنا عرايا. فتقدم نحوي واحتضنني ، وأخذ يتحسس مواضع إثارتي بمزيج من الخشونة والرقة ، وأخذت أنفاسه تتسلل إلى تقاطيع الجزء العلوي من جسدي بتدرج مثير إلى أن وصل إلى شفتي فذهبت معه في قبلة عميقة وتحسس بيده اليسرى مواضع عفتي محركا أصابعه على بضري بشكل مقص قابض مما جعلني ذلك أفقد توازني. فما كان منه إلا أن طلب مني الصعود إلى أعلى. هذه نيكة العمر وزبك ومنيك ما أحلاه. اسمي ريهام و عمري ٢٣ سنه مخطوبه من إياده ٢٥ سنه ، بعد خطبتي من إياد صار كل يوم يكلمني على الموبايل و يتغزل فيني و نصارح بعض و احياناً يقول لي كلام جنسي ، كنت ارفض اسمع كلامه الجنسي بداعي الحياء بس في الحقيقه كان كلوتي يغرق بسبب كلامه الساخن و اقوله لاحقين على هذي الاشياء ، البدايه كانت لما ابوي وافق اني اطلع معاه اتعشى ، كنا نطلع ف الاسبوع مره وكنا نتكلم عن خططنا المستقبيله و احيانا يقول لي كلامي رومانسي و يتغزل بس بدون كلام جنسي ، تكرر هذا الشي ، وجا اليوم الموعود! نزل فيها بعد عذاب رغم إنه نزل لما لمس طيزي على طول. ألقيت نظرة سريعة على محتويات المحل. حتى ان بديت ادوخ و زبه مزق طيزي تمزيق ، كنت اسمع ارتطام طيزي بفخوذه ، وايده الي تحك كسي الي كنت اتمناه م يشيلها ، ايه نعم استسلمت له للاسف ، فتحه طيزي بعد ما كانت تألمني صرت ما احس بها ، كل ما احس فيه هو اختراق زبه الضخم لطيزي مع ارتاج طيزي الكبير في كل تدخيله ، وكان يهمس بأذني ويقول : اخيراً حبيبتي ذقت طيزك الكبير اخير ، كان معذبني من اول مره خطبتك ، ظل على هذا المنوال ٤٥ دقيقه وانا شبه فاقده للوعي ، شبه رافضه وغاضبه و شبه هايجه و مشتهيه ، حتى حسيت بأنفاس اياد تتسارع مع صدور صوت مبحوح ، وقف التدخيل وحط زبه داخل طيزي! فاكتشفت أن قاسم جنسي من الطراز الأول وأنه سيلبي رغباتي بكل اقتدار. قام قاسم ثانية بوضع زبه على فوهة الحفرة فانزلق من تلقاء نفسه. دخلت المكان حيث كان عبارة عن غرفة مستطيلة وضيقة بعرض متر وطول لا يتعدى المترين. أمسك بمقبض فتح السسته وتماطل في فتحهها قائلا عفوا السسته مشدودة. وزب قاسم ما زال مغروسا في طيزي. في اليوم التالي وفي العاشرة صباحا وصلت إلى البوتيك الموصوف. حيث شعرت بأن انتفاخ الرأس وقوة وصلابة الانتصاب تزداد كلما فرك دبري ، وكأن ذلك يحدث بشكل سحري ولمجرد أن هذا النمرود زب قاسم يشم رائحة طيزي. شرعت في خلع الجزء العلوي من ملابسي بعد أن علقت العباءة. تخطيت باب الدخول وألفيت قاسم منكبا على تصفيف بعض معروضاته.。




2021 lentcardenas.com